متى موعد رمضان 2023
متى موعد رمضان 2023 يعد موضوع ذات اهتمام كبير مع قرب حلول الشهر الكريم.
ونقدم لكم في موقع آخر تويت متى موعد رمضان 2023 للراغبين في تحضير أنفسهم لاستقبال الشهر المبارك.
ووفق بحثنا فإن موعد شهر رمضان 2023 سيكون يوم الخميس بتاريخ 23/03/2023.
وتترقب دول العالم دول هلال شهر رمضان لهذا العام 2023 بعد مغيب شمس يوم الثلاثاء 29 شعبان 1444هـ، بتاريخ 21/03/2023م.
متى اول يوم رمضان 2023 – فلكيًا
بحسب الحسابات الفلكية فإن موعد شهر رمضان 2023 سيكون يوم الخميس بتاريخ 23 مارس (أي شهر 3/2023).
ويسبق القمر الشمس بالغروب في ليلة تحري هلال شهر رمضان 2023 وسيغرب القمر الساعة 5:54 مساءً.
وتغرب الشمس عند الساعة 6:05 مساءً، ما يجعل رؤية هلال رمضان 2023 مستحيلاً.
شهر رمضان بالميلادي 2023
وبالتالي، قد تعلن السعودية يوم الأربعاء 22/03/2023 المتمم لشعبان، ويوم الخميس 23/03/2023 أول أيام رمضان.
ويتوقع أن تعلن الدول العربية بعد تحري هلال رمضان موعد أول يوم في الشهر المبارك الكريم يوم الخميس 23/03/2023 أول أيام رمضان.
ويتضح بذلك موعد شهر رمضان بالميلادي 2023 ليكون معلومًا للعالم أول أيام الشهر الفضيل.
لقد أنعم الله علينا نعمة كبرى حيث بلغنا شهر رمضان 2023 وقيامة ونعمة عظيمة وفضل كبير لمن وفق لذلك.
فضائل شهر رمضان
يعد لشهر رمضان الكريم فضائل وهي من أسباب المغفرة، ومن أسباب العتق من النار، فمن بلغه الله هذا الشهر بأم مدَّ في عمره ليدرك هذه الأيام المباركة.
فالله سبحانه وتعالى أنزل القرآن الكريم في شهر رمضان لقوله تعالى: شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان.
فيعدرمضان شهر البركات والخيرات، وشهر إجابة الدعوات، وإغاثة اللهفات، وشهر عتق الرقاب الموبقات، وشهر النفحات.
وفي شهر رمضان المبارك كانت ليلة القدر وهي خير من ألف شهر، فمن حرم خيرها فقد حرم، ومن تقرب فيه خلصة من خصال الخير كان كمن أدى فريضة فيما شواه.
تأدية فريضة كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه، ورمضان شهر الصبر، والصبر ثوابه الجنة، وشهر المواساة، وشهر يزداد فيه في رزق المؤمن.
طالع أيضًَا: كم تبقى على موسم الحج 1444 – 2023
ومن أفطر صائمًا في شهر رمضان كان مغفرة لذنوبه وعتقًا لرقبته من النار، يُعطي الله هذا الثواب لمن فطر صائمًا على مذقة لبن، أو شربة ماء، أو تمرة.
ومن أطعم فيه صائمًا وسقاه، سقاه الله من حوض النبي صلى الله عليه وسلم.
وفضائل شهر رمضان أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار؛ فالرحمة للمؤمنين عمومًا، يرحمهم الله برحمته الواسعة.
والمغفرة للمذنبين الذين كانوا قد أخطئوا وارتكبوا بعض المخالفات فإذا تابوا وأنابوا وأقبلوا إلى الله فيغفر ربنا ذنوبهم ويمحو سيئاتهم.
كذلك في آخره يعتق الله تعالى أهل الذنوب من الموبقات، فيُعتقهم من النار ويؤهلهم لدخول الجنة ما لم يعودوا إلى رق الأوزار والذنوب.
