مسلسل يا غايب فضل شاكر الحلقة 3 الثالثة ضحكت الدنيا

ملخص الحلقـــة 3 الثالثة من مسلسل فضل شاكر يا غايب

و يحكي الفنان فضل أن أغنية ياغايب كانت فترة ذهبية عرفته على البلدان سافر إلى بلدان كثيرة وغنى على أكبر مسارح العالم وأدخلته جميع مجتمعات.

وكان مدير أعماله ومن حوله متخوفين من إصدار أغنية أحدث وأنه لحق إحساسه فغنى ضحكة الدنيا.

تذهب زوجته إلى البقال فيخبرها كم زوجها مشهور وأغانيه جميلة في كل مكان تسمع أغاني زوجها.

وتسألهم نايا من أكثر شخص كان يشتاق له فتجيب ناديا ابنته رنا .

وعندما أصدر أغنية معقول غناها كبار وصغار.

فيقول نقلت بيتي إلى فيلا تليق بنجوميتي وأنه ابتعد عن عائلته وكانوا يرونه على المسارح أكثر من الواقع.

لا تقبل رنا أن تنام حتى يأتي والدها فتقنع ابنتها أن تنام.

يقول فضل: يغيب الأهل ظن أنهم يؤمنون حاجاته في الوقت الذي هو بحاجتهم جانبه وأن الأهل يأخذون قرارات لن يفهمها طفلهم تؤلم طفلهم وتترك جرحًا لن يشفى أبدًا.

يعود أبو فضل ولم يؤمن مستلزمات البيت يكسر فضل لوحة زجاج بيت أم جهاد جارتهم.

فتقول له أم فضل أخبرتني أم جهاد أنه يوجد مكان آمن لولد من أولادنا في الميتم.

وتقول إنها تعبت من حياتها ونقص كل شيء وأن أبا فضل يعمل كل النهار فتختار بين أولادها وتجد أن فضل أصبح كبيرًا ولن تكفيه لقمة صغيرة.

كبر مصروفه إما أن يذهب للمنظمة أو لا يتعلم فتتشوش أفكار أبي فضل.

يغني فضل حياتي عذاب.

الحلقـــة الثالثة 3 مسلسل يا غايب فضل شاكر الملخص

بينما ناديا تصلي صباحًا يعود فضل ويقول استحيت أني عدت من الغناء وأنها تعبت من حمل المسئولية فتطلب منه أن يذهبوا للحج وبعد شهرين ذهبوا للحج.

ويأتي إليه صاحب شركة النجوم فيقول له أعرف أنك أتيت لزيارتي لأن شركتك أفلست. فيقول له أتيت إليك وابنة أخي ماتت وأنه سيكون أحسن منها وسيوصله لمدير وأني لو بقيت معك لما وصلت لهنا .

فيقول توسل لصاحب شركة صغير وهو يبكي ليشتري صاحب شركة كبيرة الشركات الصغيرة وأنه ليس بطبعه ذلك.ز

ويتباع القول: كنت أحب الركض واللعب مع أصدقائي وأن أصعب الشعور التخلي أن يتخلى عنك أقرب الناس إليك وأنه اكتشف لاحقًا أنها نعمة.

بينما هو مع أبيه في سيارته يوصله في دار الأيتام.

ويقول فضل هذا للذي ليس عنده أهل فيجيب أبوه أنا موجود ولن أتركك.ز

فيقول فضل رميت في دار الأيتام وعمري سبع سنين حولي كفن جدرانه باردة بعد أن كنت دافئًا في كنف عائلتي يتيم وأهلي على قيد الحياة هذا هو الموت بعينه.

فيحكي فضل عن مساعدات دار اليتيم تأتي الشاحنات وتدخل لنفق المخزن فركض هاربًا من باب الميتم وكان سريعًا لدرجة وصلت أقدامه إلى أكتافه وكان لا يبعد كثيرًا عن بيتهم.

وذهب إلى بيت خاله وجلس عندهم وخرج للشارع فرأى مالاً يطير ووضعه في جيبه فأتى رجل كبير وأخذ باقي المال منه.

جمع 750 وأخذ أولاد أقربائه وذهب للسينما على يومين وعندما انتهت نقوده أعادوه لأهله، فأعادته أمه للميتم وعاد للاكتئاب والحزن وهنا تنتهي الحلقة.