مسلسل يا غايب فضل شاكر الحلقة 5 الخامسة بعنوان وافترقنا

ملخص الحلقـــة 5 الخامسة من مسلسل فضل شاكر يا غايب

وتبدأ الحلقة من الميتم

تقف المربية وتخبر الاولاد ان الطعام يختفي من المطبخ وأن من يأخذه إذا اعترف سيكون عقابه أخف

أما إذا وجدت هي الطعام فستحاسبه حسابًا عسيرًا.. وتعطيهم مهلة للإعتراف

يأخذ فضل صديقه نادر ويريه أين يضع طعام وأنه يسرق الطعام لكي يأكلوه هو ونادر لأنه يكون سعيدا إذا شعر بالشبع.

يقول الفنان فضل كنا نبقى حتى طلوع الفجر جائعين وكنا نسرق الطعام ومطعم بعضنا .

تدخل المربية وتخبره أن والده جاء لزيارته فيركض فرحًا وأن أباه كان يأتي له بالحلوة والفاكهة وكان يتقاسمها مع أصدقائه.

ويقول لنادر والدك والدي.

وتخبره أنها عرفت أنه يأخذ طعام؛ فيبرر أخذته لأجل نادر لأنه يكون حزينًا عندما يجوع.

يسأله كيف حالك وأنه بدى له أطول ويسأل عن أمه وإخوته، فيقول إخوتك يساعدون أمك.

ويسأل فضل أباه كيف حال أخي فادي.. اقترب أن يصبح عمره عشر سنين هل سيأتي إلى هنا.

ويجيب لا لأنه ليس مثلك يسمع الأغاني ويضحك من قلبه مثلك وأن جو البيت لا يلائمه.

ويقول فضل لن تقبل أن آتي لهنا، فيجيب لا يجب أن تسمع حديث أحد فأنا رأيت أنك هنا أفضل لك ويعده بالزيارة دائمًا.

يحدث فضل خال ناديا عن تعبه معه وأنه كان يدربه على أغاني قديمة وأنه كان أستاذه ويطلب منه حفظ الأغاني لأنه بدأ يغني في الدول العربية.

يخبر فضل أمه أنه سيغني أول حفلة بأجرة 250 ليرة وسيطعمهم دجاجًا مشويًا فيقول المنطقة كانت تغلي غليًا بالمشاكل عام 2009 كنا نتابع الأخبار مع زوجتي ولم أكن أعيش استقرارًا نفسيًا لأنني أغني مساء.

تسأل نايا أبنته الحان هل تغير فضل؟ أثر عليكم فتقول زوجته لم نتأثر بشوكة.

فتقول نايا لصديقها شعرت أني محامية شيطانية وأنني أريد سؤال فضل عوضًا عن عائلته لأنهم بدوا غاضبين منه.

الحلقـــة الخامسة 5 مسلسل يا غايب فضل شاكر الملخص

فيقول بدأت تخرج منه تصاريح ومواقف إنسانية لا إرادية.

أصبحت خارج السيطرة بينما هو في مهرجان يتابعه ابنه فيدع لها أن يدمر بشار الأسد ويأخذه وأن يحفظ الله جمهوره.

فيقول لن أندم ومدير أعماله يرقع من خلفه.

يغضب مدير أعماله وتبدأ اتصالات الصحفيين به فيقول محمد بن فضل لنايا تفاجأت بما قاله أبي وأن الفرقة السورية.

تقول نايا لمحمد سمعت أن صوتك جميل .

فيقول لنايا المسرح مخيف له رهبة كيف يستطيع الناس الغناء وأن أباه كان يرتجف قبل صعوده فيقول فضل حب الناس ورميهم بالورد لينسيني كل شيء ويسلطنني.

يغضب نبيل من نايا لأن قصة فضل خطيرة فتقول أتيت لك بأخبار لم يعرفها أحد من قبل فيقول لها إذا أردت أتركي الشركة.

تذهب لأم كميل الذي قتل في معركة عبرا يقول فضل كان داخلي صراع داخلي يؤثر على عملي رغم حفلات الكثيرة ونسبة النجاح كبيرة وآخر حفلة في المغرب كنت متأثرًا نفسيًا وكان حولي 80 ألف شخص قصتي إنسانية وليست سياسية واستغلوني لأني تعاطفت مع المظلوم اتهموني بالإجرام بسبب إنسانيتي وهذا ما أريد قوله للجمهور لأنه صدق الإعلان 11 سنة أعاني وأنهم غدروني وألوم الإعلام العربي لأنهم ساعدوا في ظلمي دون أن يتبينوا قبل أن يقولوا إرهابي يجب عليهم سماع المظلوم وأنه كان يحمل السلاح ردة فعل ليحمي نفسه وأنه لم يقتل نملة أو قطة ولكن في غياب القضاء والدولة اللبنانية يجب علينا حماية أنفسنا في حال تعد علينا ولم يستطع الهروب وأنه أجبر على البقاء في المخيم لتأييده للمظلوم وهذا الشيء كلفه الكثير وهنا تنتهي الحلقة.