منصة مهن للوظائف وفرص العمل في العراق

منصة مهن للوظائف وفرص العمل في العراق الذي تطلقه وزارة العمل والشؤون الاجتماعية.
ونقدم لكم في موقع آخر تويت منصة مهن للوظائف وفرص العمل والتشغيل في العراق ، الذي تحاول الحكومة من خلاله إيجاد حل للبطالة.
منصة مهن لتوظيف الباحثين عن العمل
رابط منصة مهن للوظائف وفرص العمل والتشغيل في العراق
وتعمل الحكومة العراقية بكل جهدها عبر كافة وزاراتها مكافحة البطالة المنتشرة في البلاد جراء الأوضاع التي ضربت البلاد في السنوات الأخيرة.
وتقدم وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عدة خدمات إلى جانب منصة مهن منها “مظلتي”.
وأحدث وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد أحمد الأسدي نقلة نوعية في عمل الوزارة والوصول إلى الفئات الفقيرة والمهمشة.
والان يدفع الوزير بالوزارة نحو بناء الكوادر الشابة والاستثمار في طاقتها من أجل غد أجمل.
ويتوقع أن تخدم منصة مهن في العراق البلاد التي تعاني ظروفًا صعبة؛ نتيجة تردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وتفشي البطالة.
رابط مهن الخاصة بالوظائف وفرص العمل في القطاع الخاص
منصة مهن لتوظيف الباحثين عن العمل
واعلن وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد احمد الاسدي يوم الأربعاء 01/03/2023 اطلاق منصة مهن لتوظيف الباحثين عن العمل.
ولفت الى ان الوزارة وحكومة الخدمة الوطنية وضعت في اولوياتها الاهتمام بالشباب، ودعمهم، وتوفير كل السبل التي تؤهلهم للانخراط في سوق العمل، جاء ذلك في كلمة له خلال حفل الاعلان عن منصة (مهن) بحضور عدد من الشخصيات الحكومية، والبرلمانية، والمنظمات الدولية يوم الاربعاء الموافق 1-3-2023.
البطالة في العراق
فمعدلات الفقر تبلغ نحو 30 في المئة وهي أعلى من ذلك بكثير في المناطق الريفية. وقد أثر تشريد ملايين الأشخاص (نازحين عراقيين ولاجئين من سوريا) سلباً على التوظيف ووسع الاقتصاد غير المنظم.
لدى العراق إحدى أدنى نسب التوظيف إلى إجمالي السكان في المنطقة، حتى بين الرجال. وقد أدت أزمة عام 2014 إلى تراجع فرص العمل بنحو 800 ألف فرصة.
رابط منصة مظلتي – هيئة الحماية الإجتماعية – فحص و تسجيل
وتُقدَّر نسبة مشاركة القوى العاملة بنحو 49 في المئة في العراق ككل و40 في المئة في إقليم كردستان العراق. ومشاركة المرأة في القوى العاملة منخفضة بوجه خاص، حيث تقدر بنحو 20 في المئة.
ومن بين السكان في سن العمل وعددهم نحو 20 مليون في العراق، هناك 2.5 مليون عاطل عن العمل على الأقل. وقد ارتفع معدل البطالة في إقليم كردستان من 6.5 في المئة قبل اندلاع الصراع بين القوات العراقية والمسلحين الإسلاميين في عام 2013 إلى 14 في المئة في عام 2016، والسبب الأساسي هو تدفق النازحين واللاجئين.
إضافة لذلك، يعاني زهاء ربع السكان في سن العمل من البطالة المقنعة، الكلية أو الجزئية. كما أن النساء العراقيات العاملات أكثر عرضة للبطالة، أو البطالة الجزئية أو العمل بدوام جزئي.